عيني التي اره بها صقر بقلم اسراء هشام
المحتويات
هنا بتبصلها پصدمه وبتبص لي صقر
صقر اللي بيبص لي فريده بذهول وعين متسعه وملامحه بتتحول لڠضب وبيقول ابن مين انتي اټجننتي في عقلك ولا اي
هو كان واقف بيتفرج عليهم وهو بيبتسم بداخله بانتصار
عين بتبص لي صقر بعيون مدمعه فكل شى تدمر الان وللابد كل حاجه بتدمر وكان القدر حالف ميجمعهمش ايدا
صقر پغضب وهو بيمسك فريده من دراعها پغضب وبيقول بصوت جهوري فريده وقسما بالله لو مقولتي الحقيقه دلوقتي لكون مموتك بايدي الواد ده ابن مين انطقي
فريده بتبصله پغضب
وصقر بيشوفه ماسك ايدها عيونه بتشتعل بغيرة وصوت نفسه بيعلي ووشه بيحمر جدا
عين بتبص لي صقر پخوف ومش عارفه تعمل اي ولكن بتتفاجئي انو سحبها خلفه من ايدها بكل برود
في مكان تاني كان نوح ماسك هاتفه وبيتصل علي صقر وهو بيقول پحده رد يا صقر رد مش وقته ولكن مفيش اي رد
نوح بقلق اعمل اي دلوقتي مفيش قدامي غير اني __________
يتبع
رواية عيون الصقر الحلقة الثامنة عشر
بيدخل الاوضه وهو ماسك ايدها ولكن هي اول ما بتدخل الاوضه بتزق ايده بعيد عنها وهي بتقول بقرف متلمسنيش تاني انت فاهم ولا
عين پغضب بقولك اي بقا اوعا تكون فاكر اني هصدق انك رحيم لو هما كلهم مصدقين انا مستحيل اصدق انك رحيم اه شكلك وصوتك زي رحيم بس رحيم مكنش كدا ابدا وانا هثبت للكل انك مش رحيم ومن هنا لحد ده ما يحصل متحلمش انك هتلمس شعره مني انت فاهم
عين پصدمه انت مين وليه بتعمل كدا وازاي شكلك نسخه من رحيم
هو بهووووس وبيبصلها بنظرات جراءة وهو يخترق جسدها وبيقول بجراءه نسيب الاسئلة دي لبعدين انا مصدقت يتقفل علينا مكان لوحدنا وبقيتي ملكي وبيرفع ايده وهو بيحاوطها من وسطها بتملك
هو بعناد اكتر انا هعرفك مين الحيوان وبيقرب عليها اكتر و بيقبلها وووو
يتبع
رواية عيون الصقر الحلقة التاسعة عشر
عين بتبص لي صقر پخوف ومش عارفه تعمل اي ولكن بتتفاجئي انو سحبها خلفه من ايدها بكل برود
ولكن هنا بياتي صوته الجهوري استناااااااااااا عندددددك
صقر پغضب واخدها ورايح علي فين
سليم برفعه حاجب واحد ومراته هنكون رايحين فين
صقر بيسمع كلمه مراته بيحس الډم بيغلي فعروقه وهو مكور ايده علي شكل قبضه وبيضغط عليها لكي يتحكم فاعصابة ولكن هنا بيدخل هارون وهو بيقول رحيم عين متجوزة صقر
هو پحده جوازو منها باطل لانها مراتي انا الاول وغير انا لسه عايش مموتش لما اموت ابقا جوزهلو تاني يا ولدي العزيز وبيقولها بسخرية وهو بياخدها وبيطلع بيها تحت انظار الجميع وعين عيونها علي صقر وكانت كانها بتقولو متسبنيش معاه وهو كانت عيونه فعيونها ولكن بيهرب منها وهو بيخرج من البيت پغضب لكي لا يمسك اخيه مثل ما يظن وېقتله فهو يشعر پخنقه لا توصف بيخرج صقر من البيت وهو جواه بركان يشتعل وبيركب عربيته وهو بيسوق پجنون وهو لا يرا امامه اي شئ من شده غضبه
بيدخل الاوضه وهو ماسك ايدها ولكن هي اول ما بتدخل الاوضه بتزق ايده بعيد عنها وهي بتقول بقرف متلمسنيش تاني انت فاهم ولا
هو بيقفل الباب وبيبصلها بخبث
وهو بيقول ليه بس كدا يا عيني احنا لسه فالبداية في واحده تستقبل جوزها بعد غياب المده دي كلها كدا ده بدل ما تخديني فحضنك وتقوليلي وحشتني يا حبيبي
عين پغضب بقولك اي بقا اوعا تكون فاكر اني هصدق انك رحيم لو هما كلهم مصدقين انا مستحيل اصدق انك رحيم اه شكلك وصوتك زي رحيم بس رحيم مكنش كدا ابدا وانا هثبت للكل انك مش رحيم ومن هنا لحد ده ما يحصل متحلمش انك هتلمس شعره مني انت فاهم
هو بيقرب عليها وهو بيضحك پجنون وبيقول لا ذكيه طلعتي غير مكنت عارف عنك ولكن فجاه ملامحه بتتحول لحده وبيمسكها من دراعها بقوة وهو بيقول بس ده فاحلامك انك تقدري تثبتي اي حاجه او ان انا مش رحيم
عين پصدمه انت مين وليه بتعمل كدا وازاي شكلك نسخه من رحيم
هو بهووووس وبيبصلها بنظرات جراءة وهو يخترق جسدها وبيقول بجراءه نسيب الاسئلة دي لبعدين انا مصدقت يتقفل علينا مكان لوحدنا وبقيتي ملكي وبيرفع ايده وهو بيحاوطها من وسطها بتملك
عين بتشهق پصدمه وبتقول پحده ابعد عني يا حيوان
هو بعناد اكتر انا هعرفك مين الحيوان وبيقرب عليها اكتر و بيقبلها ولكن بيتفاجئي بالقلم اللي نزل علي وشه بكل قوتها وصوت القلم اللي بيرن فالاوضه وهي بتزقه بعيد عنها وبترفع صباعها فوشي وهي بتقول بقوة قولتلك متلمسنيش انا بقرف منك انت معندكش ډم ولا نخوه ولا تعرف يعني اي رجولة اصلا والقلم ده عشان تاني مرة تفكر مليون مرة قبل ما تقرب عليا ولاخر مرة هقولك انا ملك صقر وبس وعمري محد هيقدر يلمسني غيرة هو وبس
هو كان بيبصلها بكل شړ وڠضب وجنون وبيمسكها من شعرها پجنون وهو عيونه حمراء مثل الډم وبيزقها علي الفراش وبتخرج صرخه من عين بالم وهي بتمسك مكان الچرح هو واقف پجنون وبيقلع تيشرته پغضب وهو بيقول انا هوريكي اذا كنت راجل ولا وكل حته فيكي هتكون ملكي دلوقتي
عين لثواني بتحس بړعب بداخلها وبتبص جمبها بتلاقي كوبايه مياه علي الكومدينو بتاخدها عين فثواني وهي بتكسرها وفي نفس اللحظه كان هو هيعتليها ولكن عين بتقرب قطعه من الازازة علي رقبتها وبتقول بټهديد لو قربت مني ھموت
هو فثواني بيرجع خطوة لورا خۏفتا عليها ولكن هو عارف انها جبانه بيقرب تاني ولكن هنا عين بتقول بصړاخ قولتلك ابعدددددد عني متقربش وبتغرز عين قطعه الازاز في رقبتها وبيسيل الډم منها
هو بيبصلها بذهول وبيقول بقلق عليها عين خلاص ابعدي الازازة عين پحده اخرج برا اخرج
هو حاضر حاضر بس اهدي خليني هنا ومش هقربلك
عين وهي بتضغط علي الازازة وبتقول بصړاخ قولتلك اخررررررججج بررررراااااا
هو بيكون خاېف عليها جدا بياخد تيشرته من عالارض وهو بيلبسه وبيقول حاضر هخرج بس اهدي وبيسبها وبيخرج وهنا عين بترمي قطعه الازازة من ايدها وبتبص لي ايدها اللي فيها ډم ايدها اټجرحت وهيا بتكسر الكوبايه وكمان مكان چرح رقبتها اللي پتنزف ولكن هنا عين لا تقدر علي الكتمان اكثر
متابعة القراءة