احببت رجل كبير ل كيان
المحتويات
٣٨ ٩ ٠٥ ص Alaa Hosny ازي يعنى اتجوز مرات عمي يا ابوي
الأب بجديه زي ما سمعت
بس دي اكبر مني
دول كلهم سنتين تلاته البت يتيمه وملهاش حد
اتنهد الي تشوفه يا ابوي
المأذون جاي في الطريق
هز راسه هروح اجهز
فوق
لله اعلم المرحوم جابك من انهي داهيه بس خلاص انتي مبقتش مراته وهتبقي مرات ابني يعنى شغل انك اكبر منه او كنتي مراتي عمه دا تنسيه الواد صغير
البت بدموع حاضر
يلا قومي اجهزي المأذون جاي
شويه وفعلا تم كتب الكتاب بعد ما المأذون دخل خد رأيها
مرات عمه!!!! مش هينكر انه صغيره بس برضو عمره ما بصله كدا ولا هيبصلها... الست الي مكنش بيتكلم معاها كلمتنين علي بعض في حمامه دلوقتي
٣٨ ٩ ٠٦ ص Alaa Hosny البارت الثاني
اكيد دي عمايل أمي
علي الباب مصطفى ولدي افتح خد الاكل
مصطفى وهو بيدور بسرعه
ماشي يما
لقي تيشرت بتاعه طويل شويه وبكم خده وتجه للحمام بسرعه وهو بيفتح الباب ورما التيشرت عليها من غير ما يبصلها
البسي دا بسرعه... وراح يفتح لمه
امه امال فين عروستك يا ولدي
امه حطت الصنيه
يلا شد حيلك ياولدي عايزه دست عيال
مصطفى بهدوء ان شاءلله يما
امه اسيبك انا معا عروستك يا حبيبي
مصطفى هز رأسه وامه مشيت...
هز راسه بتعب وتجه لسرير اتمدد عليه وهو بيحط دراعه علي عنيه بتعب
طلعت من الحمام وهي بتنزل في التيشرت
شال دراعه من علي عنيه وبصلها... شعرها المبلول خدودها الحمره رموشه الطويله لسه اول مره ياخد باله من تفاصيله وانها حلوه كدا كان بيشوفه من بعيد حلوه ولما قرب طلعت احلها نزل عيونه بسرعه
هزت راسها برفض وهمست
مش جعانه
هنز راسه بهدوء اطفي انور وتعالي نامي
طفت النور وقرب منه بهدوء وتردد... وفضلت تتقلب هي مش مرتاحه ولا متعوده... مصطفى نفخ بضيق وقام لبس هدومه
ملك پخوف رايح فين
مصطفى نازل
ملك بصتله لحد ما طلع وحطت رأسها في المخدها ټعيط علي حظه من لما اهله ما ته وعزابه في الميتم وجوازها من راجل كبير
ض ربه في وشه پغضب
متتلم
مصطفى بضيق خف من حواليا يا عز
عز بخبث طلع برشام وعطهوله
خد دا هيظبطك.... وبعدين انت عايزها تقول عليك اي مش راجل
عند ملك
بتبع
٣٨ ٩ ٠٧ ص Alaa Hosny 3
ملك پخوف مصطفى
مصطفى بنشغال
هممم
ملك بدموع مصطفى بالله ابعد... كملت بنهيار... حرام عليكم سبوني في حالي تعبت تعبت
مصطفى بضيق
مخلاص
ملك بنهيار انتوا عايزين مني اي ارحموني تعبت كل حاجه ملك ملك الله يخدها ملك
فجاء مصطفى شدها عليه وخدها في حضنه وحرك ايده علي راسها
خلاص... طيب
متابعة القراءة