صړخة عتاب
المحتويات
كبير وأنا لن أتخلى قبل معرفته.
صړخ من الألم
_ أذني اتركي.
برمت شفتيها تتصنع الزعل
_لكنك شارد عني قل الحقيقة هل تفكر في زوجة أخرى
لم تنتظر جوابا وتابعت
_مع العلم لن تجد زوجة مرحة مثليولا من تعاملك كسي السيد أقول وحسب أنا امرأة لا تعوض.
رفعت روبها فوصل ركبتيها
_انظر هل يمكنك أن تأتي ببياض ثلج مثلي ستسافر للصين مشقة لأجلك كما أن صناعتها أصبحت نصف عمر هل ترضى العيش مع نصف فتاة!
_تلك المرأة سوف تذبحني لا أعلم ماذا تريد مني.
تمددت على الفراش وأشارت له أخذ وقتا ينظر يمينا ويسارا ويوجه بصره للأعلى وللأسفل ويتساءل
_هل الآن
أجابته بدلع
_ وهل لهذا وقت معين
احمرت وجنتاه إذ تذكر تعليقات أصدقائه ليلة زفافهما بعدما رقصت
_ صاروخ_
الرابع والعشرين لنفس الشهر_
عاد للمنزل باكرا وجده هادئا الباب موارب ينفذ منه الضوء تسلل دون صوت ونظر للحجرة المحرمة صدم فهي تمسك الساعة ذاتها وتنظر بخبث وتتحدث بالهاتف أيتها الشمطاء أتهدين زوجي هدية لعيد ميلاده من أنت لتفعلي ذ....
قطع حديثها ودخل فوقع الهاتف من يدها إثر صډمتها أمسكه وأغلقه هاتفا پغضب
ولم التقطي تلك مرة أخرى...
أشار بيده إلى الساعة بيدها فتحدثت بلا بدهشة وقد أمسكت رأسها تشعر بدوار مفاجيء
من أنت وكيف دخلت هنا
خرج عن شعوره ممسكا رأسه دار حول نفسه ماذا يفعل أو يقول
صمت يبتلع ريقه وأردف بيأس
_أنا زوجك يا سلسبيل.
ردت محاولة إخفاء توترها
ما بين ليلة وضحاها تحول الحال من حال لآخر نظرت بشرود تتساءل من هذا غريب الأطوار اقترب منها ببطء كان حريصا ألا تخاف منه أمسكها من ذراعيها حاولت التفلت قائلة
_ابتعد عني.
لم يستجب لها واجتذبهاإليه استقرت بين أحضانه هدأت قليلا فتناول هاتفه هاتف أحدهم ثم حدثها
_ سنذهب إلى مكان ما ونعود سريعا.
_تفضلي يا سلسبيل.
أعطاها ذراعه تأبطتها انتظرا قليلا ودخلا إلى الطبيب ما أن أشار إلى الشيزلونج حتى قالت
لا لست مريضة .
نظرا لبعضهما فأردف زوجها
إنها ليست ذات
الشخصية إنها أخرى عڼيفة معظم الوقت.
همس
متابعة القراءة