بعد فراق سبع سنوات التقت به صدفة قصة شيقة
المحتويات
! هل تعرفها ..! هل تقع لك شيئا .. ! .. هل وهل ..! قلت لا لا .. !! كيف لا لا وأنت فور سماعك إسمها سقطت أرضا وكأنك أقرب الناس إليها ..! .. تحاشيت الإجابة عليهم .. وسألتهم ماذا حصل لها حتى فكرت بالاڼتحار ..! وقلبي يصيح لماااااذا فعلت هذا .. أنا لم اتزوج تلك الفتاة برغبتي .. تلك الفتاة اتهمتني بتوسيخ شرفها .. ولم يصدقني أحد .. فتزوجتها رغما عني .. أنا لا زلت أحبك ..
يتبع ...
اللقاء_الاخير .. الفصل_الثالث..
عدت إلى بيتها .. ما إن فتحت الباب البيت حتى تذكرت آخر مرة دخلت فيها هذا البيت .. وذاك اليوم لن انساه .. دخلت البيت .. كان مظلما تماما .. حاولت فتح الضوء .. تقدمت نحو غرفتها .. تلك الغرفه لي معها ذكرى خاصة .. لن أنساها حين كانت تنظر إلي من خلف باب غرفتها في تلك الليلة .. فتحت باب غرفتها .. بداية نظرت إلى تلك النافذة .. و لها أيضا أجمل ذكرى معنا .. كانت سبيل تواصلي معها .. كل صباح .. ثم إلتفت يمينا و شمالا .. وعيوني تذرف دموعها .. وقلبي يزداد ألما عليها .. لأرى في إحدى زوايا الغرفة طاولة .. كان فوقها ورقة وقلم .. وأيضا ذاك الحجاب الذي أعطيته إياها قبل عدة سنوات كهدية مني لها .. بجانب تلك الورقة ..
عزيزي .. عندما تقدمت لخطبتي .. وافقت فورا
متابعة القراءة