حكايتي اشبه بفيـلم .. تفاصيل كتير غريبة ، وسؤال واحد بس..
المحتويات
قدامي وبصصلي بنفس الابتسامه! كمل كلامه وقال
علي الشمال البطل بيدافع عن لقبه افتكر ان اغلبكم الراهن هيكون عليه بس انا عن نفسي بحب اجازف فرهاني علي الاستاذ ال علي اليمين! ..
بصلي بابتسامة مشجعة .. ولحظت انه مقالش اسمي ولا اسم زميلي! .. بس سالت نفسي هو اصلا سالك عن اسمك لما دخلت وايه اهمية اسم الفار في القفص .. كمل كلامه وقال
بتمني حظ سعيد للمشاركين و بتمني لضيوفي وقت ممتع وحظ اسعد
سكت .. ال قدامي مد ايده قرب الزرار وانا عملت زيه! .. ثبت عيني علي اللمبة ومستني اللحظة ال اكيد هفوتها! انا عارف حظي .. قلبي كان بيدق بصوت مسموع بنسبة ليا..
وقتها كان في الف شيطان قدامي بيهتفوا اني لازم اديه درس! لكنه كان اسرع مني تاني مرة .. وبعد تالت مرة ادركت اني مش بلعب عشان الفلوس انا بلعب عشان انتقم منه مش اكتر!! .. مش فارق معايا ال بيهتفوا ويشجعوا برا كانهم في الاوليمبكوس! .. وبمجرد مالرغبة الرئيسية بقيت اهانة خصمي .. كل حاجة اتغيرت بمجرد مالغضب بقي ال يحركني! .. اتحولت لانسان تاني .. انسان ردود افعاله اسرع بكتير .. غريزة الاڼتقام بكتير ..! اللمبة نورت احمر ولاول مرة هو ال اتشنج من تيار الكهربا .. وبعدها بدأ الصړاخ المچنون يعلي تاني .. كانوا فعلا بيقضوا وقت متتع بجد برا ..
اهمية الليلة دي بنسبة ليا انها اول مرة احس بانتصار حقيقي في حياتي حياتي سلسلة هزائم لدرجة انها مبقتش الخسارة موجعة ولاول
متابعة القراءة