جناين الرمان جزء ثالث الاخير
المحتويات
بس المصېبة ان البير اتملى ډم أسود.
بعدت عنه وجريت ناحية المدخل وانا خارج من الجنينة اتخبط في عم حسين وكان باين على وشي التوتر والخۏف بلعت ريقي وقولتله
بص.. بص شوف إيه اللي بيحصل جوه...
قبل ما أكمل كلامى شوفت إن مفيش أي حاجة غريبة وكل حاجة في الجنينة زي ما هي بصيت لعم حسين اللي زقني ودخل يشوف فيه إيه جوه وبعدها قالي
اصل عندي شغل وقولت لازم أخلصه.
انا جيت اشوف الدخان ده جاي منين المهم ابقى طفي الڼار دي ومتسيبهاش كده.
حاضر.. حاضر.
سابني ومشي عم حسين لكن انا كنت واقف عند مدخل الجنينة وببصل لشجر كويس بتأكد من اللي شوفه وبصراحة كنت عاوز أبص للبير علشان أشوفه اتملى مايه ولا إيه.
بس انا عاوز حد يساعدني ومعرفش حد اثق فيه مكنش قدامي غير صبحي روحتله جنينة الخضار بعد ما غطيت الباب الحديد بشوية قش.
شرحتله كل حاجة وقالي
انا هجيلك باللي وأجيب معايا كشاف وعدة ونكسره.
موافق بس محدش يعرف بالموضوع ده غيرنا.
إيه! فيه حاجة.
فرحات الغفير اهو هناك... عفريت فرحات حضر وهيئذينا يله.. يله نمشي.
انا مكنتش شايف حاجة بس جريت معاه وسبنا كل حاجة في الجنينة زي ما هي خۏفت حد
متابعة القراءة