اڼتقام بلون الدم
المحتويات
أسمعت اني داخلك لا تراني لكني أراك جيدا...
بعد هذه الاخيرة صمت طال كثيرا حتى قطعة حديث وكيل النيابة لما صمت واصل ماذا بعد وما حكايتك من البداية...
كانت تلك ما نطق بها وكيل النيابة بعد القبض علي ذلك القاټل بدما باردا
ادعي أحمد الشامي كانت لي أسرة بسيطه و جميله أبي وأمي وأختي التي تصغرني بعامين كنت حينها خمس سنوات عندما نهضت فزعا على أصوات صړاخ عالي صادرا داخل غرفة والداي خرجت مسرعا اليهم حني ألجمته الصدمة لساني وثبت بمكاني فقط عيناي لم تحيد الأ عليهما...
متذكر كل شئ لم يذهب من عقلي نظره أبي الأخيرة وهو عيناه مفتوحتان لأعلي ولا أمي
لم أعدل عن سلوكي رغم معاقبتي بل زادت أكثر وأكثر تلذذت العقاپالي ان قمت بطعن أحد زملائي وأنا أبتسم وعيناي تتلذذ برؤية الډماء بل أريد المزيد حتى قاموا باللحاق وأبعدوا عني بصعوبة...
مرت السنوات وها أنا خرجت لأبدأ حياتي قد أتممت عامي الثامن عشر الأن خرجت وانا مبتسم لهذه الدنيا ابتسامة ماكرة هامسا لحالي
وأخيرا
متابعة القراءة