حب وامتلاك بقلم حنان أسماعيل
المحتويات
ﻣﺘﻌﻠﻤﺘﻴﺶ ﺍﻟﺪﺭﺱ ﻭﻻ ﻓﻬﻤﺘﻰ ﺣﺪﻭﺩﻙ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻭﻋﺎﻣﺔ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﺘﻄﺮﺩﻳﻨﻰ ﻣﻨﻪ ﺩﻩ ﻣﻔﺘﻮﺡ ﺑﻔﻠﻮﺳﻰ ﻳﻌﻨﻰ ﺍﻧﺎ ﻣﻌﻴﺸﻜﻢ ﺍﻟﻌﻴﺸﺔ ﺍﻟﻔﺨﻤﺔ ﺩﻯ
ﺑﻠﻌﺖ ﺭﻳﻘﻬﺎ ﻗﺎﺋﻠﻪ ﻟﻪ ﻣﻌﻴﺸﻬﺎ ﻫﻰ ﻣﺶ ﺍﻧﺎ ﻭﺍﺿﺢ ﺍﻧﻚ ﺑﺘﺨﻠﻂ ﺍﻻﻭﺭﺍﻕ ﺩﺍﻳﻤﺎ ﻭﻣﺒﺘﻌﺮﻓﺸﻰ ﺗﻔﺮﻕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻐﺎﻟﻰ ﻭﺍﻟﺮﺧﻴﺺ
ﻧﻬﺾ ﻓﺠﺄﺓ ﻭﺑﺪﺍ ﻛﻤﺎ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺳﻴﻨﻘﺾ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ ﻓﻰ ﺳﺨﺮﻳﺔ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﺶ ﻻﻳﻖ ﻋﻠﻴﻜﻰ ﺩﻭﺭ ﺍﻟﻜﺮﻩ ﺍﻟﻞ ﺑﺘﻤﺜﻠﻴﻪ ﺩﻩ ﺍﺣﺴﻦ ﻟﻚ ﺗﺮﺟﻌﻰ ﺗﺎﻧﻰ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﻟﻜﻴﻮﺕ ﺍﻟﻤﺴﺎﻟﻤﺔ ﺍﻟﻠﻰ ﻟﻤﺎ ﺑﻘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ
ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ ﺳﺎﺧﺮﺓ ﻟﻮ ﻓﺎﻫﻢ ﺍﻧﻰ ﻣﻌﺎﻙ ﻛﺪﻩ ﺑﺲ ﺗﺒﻘﻰ ﻏﻠﻄﺎﻥ ﺍﻧﺎ ﺍﻭﺩﺍﻡ ﺍﻯ ﺭﺍﺟﻞ ﺑﺒﻘﻰ ﻛﺪﻩ ﺗﻘﺪﺭ ﺗﻘﻮﻝ ﻛﺪﻩ ﺣﻴﺎﺀ ﺍﻭ ﺃﺩﺏ ﺍﻭ ﻗﻠﻪ ﺧﺒﺮﺓ ﺑﺲ ﻟﻼﺳﻒ ﻭﺍﺿﺢ ﺍﻥ ﺯﻯ ﻣﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﻘﻮﻟﻰ ﺩﺍﻳﻤﺎ ﺍﻥ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﺑﻀﺤﻚ ﺍﻭﺩﺍﻣﻪ ﺍﻭ ﺍﺗﻜﺴﻒ ﻭﺍﺗﺮﻋﺶ ﻫﻴﻔﻬﻢ ﺣﺎﺟﺔ ﻏﻠﻂ ﻭﻳﺘﻬﻴﺄﻟﻪ ﺍﻧﻰ ﻭﺍﻗﻌﻪ ﻓﻴﻪ ﻣﺜﻼ .
ﻟﻴﻠﻰ ﻭﻟﻌﻠﻤﻚ ﺍﻧﺎ ﻣﺮﺗﺒﻄﺔ ﻳﺤﺪ ﻭﺑﺤﺒﻪ ﺟﺪﺍ ﻭﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ ﻋﺸﺎﻥ ﻛﺪﻩ ﻣﺰﻋﻠﺘﺶ ﻟﻤﺎ ﺍﺣﻤﺪ ﻧﻬﻰ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻻﻧﻪ ﻭﻓﺮ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻧﻰ ﺍﺿﻄﺮ ﺍﻧﻬﻴﻴﻪ ﺑﻨﻔﺴﻰ
ﺍﻣﺴﻜﻬﺎ ﻛﺎﻟﻤﺠﻨﻮﻥ ﻣﻦ ﺫﺭﺍﻋﻬﺎ ﻭﺍﺧﺬ ﻳﻬﺰﻫﺎ ﺑﻘﻮﺓ ﻭﻫﻮ ﻳﺴﺄﻟﻬﺎ ﻭﺍﻟﺸﺮﺭ ﻳﺘﻄﺎﻳﺮ ﻣﻦ ﻋﻴﻨﻪ
ﺃﺻﺎﺑﻬﺎ ﺍﻟﺮﻋﺐ ﻣﻨﻪ ﻭﻣﻦ ﻏﻀﺒﻪ ﺑﻠﻌﺖ ﺭﻳﻘﻬﺎ ﻓﻰ ﺻﻌﻮﺑﺔ ﻭﻫﻰ ﺗﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﺟﺎﺑﺔ ﻛﻰ ﻳﺘﺮﻛﻬﺎ ﻗﺎﺋﻠﻪ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﺒﺤﻮﺡ ﻓﺠﺄﺓ
ﻟﻴﻠﻰ ﻃﺎﺭﻕ ﺍﺧﻮﻙ
ﺍﺗﺴﻌﺖ ﻣﻘﻠﺘﻰ ﻋﻴﻨﺎﻩ ﻭﻫﻮ ﻳﺴﺄﻟﻬﺎ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮ ﻗﺎﺋﻼ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻗﻠﺘﻰ ﻣﻴﻦ
ﻟﻴﻠﻰ ﺑﺨﻮﻑ ﻃﺎﺭﻕ ﺍﺧﻮﻙ ﻭﻟﻌﻠﻤﻚ ﻫﻮ ﻛﻤﺎﻥ ﺑﻴﺤﺒﻨﻰ ﻭﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ
ﺩﻓﻌﻬﺎ ﺑﻘﻮﺓ ﻓﻮﻕ ﺍﻻﺭﻳﻜﻪ ﻭﻏﺎﺩﺭ ﻣﻨﺼﺮﻓﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻐﻠﻖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺭﺍﺋﻪ ﺑﻘﻮﺓ ﻣﻤﺎ ﺟﻌﻠﻬﺎ ﺗﺮﺗﻌﺐ ﺍﻛﺜﺮ ﻭﻫﻰ ﺗﻌﺾ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺪﻡ ﻋﻤﺎ ﻓﻌﻠﺘﻪ ﻭﻗﺎﻟﺘﻪ ﻟﻪ ﻣﻦ ﻗﻠﻴﻞ .
ﺍﻟﺘﻘﺎ ﻓﻰ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﻜﺎﻓﻴﻬﺎﺕ ﺧﺎﺭﺟﺎﺣﻜﻰ ﻟﻪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻋﻤﺎ ﺣﺪﺙ ﺣﺎﻭﻝ ﺗﻬﺪﺋﺘﻪ ﺍﻻ ﺍﻥ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻛﻠﻦ ﻛﻠﻤﺎ ﺗﺬﻛﺮ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﻳﺠﻦ ﺟﻨﻮﻧﻪ ﺍﻛﺜﺮ ﻭﺍﺧﻴﺮﺍ ﻧﻬﺾ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻌﺰﻳﺰ
ﺳﺄﻟﻪ ﻋﺰﻳﺰ ﺑﻔﻀﻮﻝ ﻧﺎﻭﻯ ﻋﻠﻰ ﺍﻳﻪ ﻳﺎﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻫﻀﺮﺏ ﻋﺼﻔﻮﺭﻳﻦ ﺑﺤﺠﺮ ﺳﻼﻡ
ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻐﺎﺩﺭ
ﻣﺮ ﺍﺳﺒﻮﻉ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﻼﻫﻤﺎ ﻭﻫﻤﺎ ﺑﻌﻴﺪﻳﻦ ﻋﻦ ﺍﺣﺪﻫﻤﺎ ﺍﻻﺧﺮ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﻔﻮﺟﺊ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﺑﺰﻳﺎﺭﺗﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺻﺒﺎﺡ ﺍﺣﺪ ﺍﻻﻳﺎﻡ ﺑﺎﻛﺮﺍ ﺑﻌﺪ ﺫﻫﺎﺏ ﺍﻳﻤﻰ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﻣﺎﺗﺰﺍﻝ ﻧﺎﺋﻤﺔ ﺣﻴﻦ ﺳﻤﻌﺖ ﺟﺮﺱ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻓﻔﺘﺤﺘﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﺮﺗﺪﻯ ﺍﻟﺮﻭﺏ ﻓﻮﻕ ﺑﻴﺠﺎﻣﺘﻬﺎ ﻭﺷﻌﺮﻫﺎ ﺍﺷﻌﺚ ﻣﻦ ﺍﺛﺮ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻫﻰ ﺗﻈﻨﻬﺎ ﺍﻳﻤﻰ ﻗﺪ ﻋﺎﺩﺕ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻧﺴﻴﺖ ﻣﻔﺎﺗﻴﺤﻬﺎ ﻛﻌﺎﺩﺗﻬﺎ ﺩﺍﺋﻤﺎ
ﻧﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﻓﻮﻗﻬﺎ ﻻﺳﻔﻞ ﻣﺤﺎﻭﻻ ﺍﻟﺘﻈﺎﻫﺮ ﺑﻌﺪﻡ ﻣﺒﺎﻻﺗﻪ ﺑﺠﻤﺎﻟﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻭﻫﻰ ﺑﻤﻼﺑﺲ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭﺷﻌﺮﻫﺎ ﺍﻟﻬﺎﻳﺶ ﻭﺻﻮﺗﻌﺎ ﺍﻟﻤﺒﺤﻮﺡ ﻣﻦ ﺍﺛﺮ ﺍﻟﻨﻮﻡﺍﺟﺎﺑﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺪﺧﻞ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻗﻔﻠﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ ﻋﺸﺎﻥ ﻻﺯﻡ ﻫﻘﻮﻟﻚ ﻛﻠﻤﺘﻴﻦ
ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻳﺸﻴﺮ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﺑﻐﻄﺮﺳﺔ ﺍﻥ ﺗﻐﻠﻖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﺘﻘﺪﻣﺎ ﺑﺈﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﺍﻏﻠﻘﺖ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻭﺗﻘﺪﻣﺖ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻣﺤﺎﻭﻟﻪ ﻋﺪﻝ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﺑﻴﺪﻫﺎ ﺩﻭﻥ ﺍﻥ ﻳﺮﺍﻫﺎﺩﺧﻠﺖ ﻭﺭﺍﺋﻪ ﻓﻮﺟﺪﺗﻪ ﻳﺼﻨﻊ ﻧﺴﻜﺎﻓﻴﻪ ﺗﺤﺪﺙ ﺩﻭﻥ ﺍﻥ ﻳﻨﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺳﻜﺮﻙ ﻣﻌﻠﻘﻪ ﺻﺢ
ﺍﻭﻣﺄﺕ ﺑﺮﺃﺳﻬﺎ ﻓﻰ ﺣﻴﺮﺓ ﺑﺎﻻﻳﺠﺎﺏ
ﺻﻨﻊ ﺍﻟﻨﺴﻜﺎﻓﻴﻪ ﻭﻧﺎﻭﻟﻬﺎ ﺍﻳﺎﻩ ﺛﻢ ﺗﺤﺮﻙ ﻟﻠﺼﺎﻟﻮﻥ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻋﺎﻭﺯﻙ ﺗﻜﻠﻤﻰ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻳﺠﻰ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﺓ ﺑﻜﺮﻩ ﺿﺮﻭﺭﻯ
ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ ﺑﺈﻧﺪﻫﺎﺵ ﻟﻴﻪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﺧﻄﺒﻚ
ﻓﺘﺤﺖ ﻓﻤﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﻣﺼﺪﻗﻪ ﻟﻤﺎ ﺗﺴﻤﻌﻪ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﺭﺗﺸﻒ ﻫﻮ ﻣﻦ ﻛﻮﺑﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﺑﺜﻘﻪ ﻭﺗﺤﺪﻯ
يتبع اضغط على قراءة الجزء الثاني من رواية كاملة بقلم الكاتبة حنان اسماعيل
ﻻﺣﻆ ﺻﺪﻣﺘﻬﺎ ﻓﺈﺳﺘﻄﺮﺩ ﻛﻼﻣﻪ ﻗﺎﺋﻼ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻳﻪ ﺭﺃﻳﻚ
ﻟﻴﻠﻰ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﺒﺤﻮﺡ ﺗﺨﻄﺒﻨﻰ
ﺍﻗﺘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ ﺑﻤﻜﺮ ﺍﻩ ﺍﺧﻄﺒﻚ ﻻﺧﻮﻳﺎ ﻃﺎﺭﻕ ﺍﻳﻪ ﻣﺶ ﺍﻧﺘﻢ ﺑﺘﺤﺒﻮﺍ ﺑﻌﺾ ﺧﻼﺹ ﺍﻧﺎ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﺟﻮﺯﻛﻢ ﻟﺒﻌﺾ ﻓﻜﻠﻤﻰ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻳﺠﻰ ﺑﻜﺮﻩ ﻭﻧﺘﻔﻖ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ
ﻧﻬﺼﺖ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻭﻫﻰ ﺗﻨﻈﺮ ﺍﻟﻴﻪ ﻏﻴﺮ ﻣﺼﺪﻗﻪ ﻟﻤﺎ ﻳﻘﻮﻟﻪ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺗﺠﺎﻫﻞ ﻫﻮ ﻧﻈﺮﺍﺗﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﺭﻳﻪ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﻨﻬﺾ ﻭﻫﻮ ﻳﻤﺴﻚ ﺑﺄﻃﺮﺍﻑ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ ﻓﻰ ﻏﻴﻆ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﻣﺘﻨﺴﻴﺶ ﺗﻀﺒﻄﻰ ﻧﻔﺴﻚ ﻭﺗﺮﻭﺣﻰ ﺍﻟﻜﻮﺍﻓﻴﺮ ﻭﺗﻀﺒﻄﻰ ﺷﻌﺮﻙ ﺩﻩ ﺑﺪﻝ ﻣﺎﺍﻧﺘﻰ ﺷﺒﻪ ﺍﻟﻌﻴﺎﻝ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓﺍﻟﻠﻰ ﺑﻴﻘﻮﻣﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭﻫﻤﺎ ﻣﻨﻜﻮﺷﻴﻦ
ﻗﺎﻟﻬﺎ ﺛﻢ ﻏﺎﺩﺭ ﺧﺎﺭﺟﺎ .
ﺟﻠﺴﺖ ﻏﻴﺮ ﻣﺼﺪﻗﻪ ﻟﻤﺎ ﺳﻤﻌﺘﻪ ﻣﻨﻪ
ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﺍﺧﺒﺮ
متابعة القراءة