حب وامتلاك بقلم حنان أسماعيل

موقع أيام نيوز

ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺍﻧﺘﻰ
ﺍﺟﺎﺑﻪ ﻃﺎﺭﻕ ﺑﺤﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺳﺎﻋﻪ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﻛﺪﻩ . ﺩﻯ ﺣﺘﻰ ﺭﻓﻀﺖ ﺗﺪﺧﻠﻨﻰ ﺍﻟﺸﻘﻪ .. ﻫﻮ ﻓﻰ ﺍﻳﻪ ﻫﻮ ﺍﻧﺖ ﻣﺎﺷﻰ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻭﻻ ﺍﻳﻪ 
ﺳﺄﻟﻪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﻴﻦ ﺍﻳﻤﻦ ﺩﻩ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﺍﻧﻚ ﺳﻤﻌﺘﻬﺎ ﺑﺘﻜﻠﻤﻪ
ﻫﺰ ﻃﺎﺭﻕ ﺭﺃﺳﻪ ﺑﻌﺪﻡ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﻪ ﻗﺎﺋﻼ ﻣﻌﺮﻓﺶ ﻣﺎﺍﻧﺖ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﻘﻀﻴﺎﻫﺎ ﺗﻼﻗﻴﻪ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺘﺮﻳﺶ ﺍﻛﻴﻴﻴﺪ
ﺗﺮﻛﻪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻧﻄﻠﻖ ﻣﻐﺎﺩﺭﺍ ﻟﺒﻴﺖ ﺍﻳﻤﻰ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺳﺎﻭﺭﺗﻪ ﺍﻟﺸﻜﻮﻙ
ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﺗﺠﻠﺲ ﺣﻴﻦ ﺩﻕ ﺟﺮﺱ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻓﻔﺘﺤﺖ ﺍﻳﻤﻰ ﻟﺘﺠﺪ ﺍﻳﻤﻦ ﺻﺎﺣﺐ ﻣﺼﻨﻊ ﺍﻟﺴﻴﺮﺍﻣﻴﻚ ﻳﻘﻒ ﺍﻣﺎﻣﻬﺎ ﻭﺑﻴﺪﻩ ﺯﺟﺎﺟﺔ ﺧﻤﺮ ﻏﺎﻟﻴﺔ . ﺩﻋﺘﻪ ﻟﻠﺪﺧﻮﻝ ﻓﻮﻗﻔﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﺗﺼﺎﻓﺤﻪ ﺑﺘﺤﻔﻆ ﻭﻫﻰ ﺗﺴﺘﺄﺫﻥ ﻓﻰ ﺍﻟﺮﺣﻴﻞ . ﺍﻭﻗﻔﻬﺎ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ
ﺍﻳﻤﻦ ﺍﺯﻳﻚ ﻳﺎﻣﺪﺍﻡ ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻳﻪ ﻫﻮ ﺍﺫﺍ ﺣﻀﺮﺕ ﺍﻟﺸﻴﺎﻃﻴﻦ ﺫﻫﺒﺖ ﺍﻟﻤﻼﺋﻜﺔ
ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ ﺑﺘﺤﻔﻆ ﻻ ﺍﺑﺪﺍ ﺑﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﺗﺄﺧﺮ ﻭﻻﺯﻡ ﺍﺭﻭﺡ . ﻋﻦ ﺍﺫﻧﻜﻢ
ﺍﻭﻗﻔﺘﻬﺎ ﺍﻳﻤﻰ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﺴﺤﺒﻬﺎ ﺑﻠﻄﻒ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻗﺎﺋﻠﻪ ﺑﺘﻮﺳﻞ
ﺍﻳﻤﻰ ﻋﺸﺎﻥ ﺧﺎﻃﺮﻯ ﻳﺎﻟﻮﻻ ﺍﻗﻌﺪﻯ 5 ﺩﻗﺎﻳﻖ ﺑﺲ ﻻﺣﺴﻦ ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ ﺩﻩ ﺑﻠﻂ ﻭﻫﻴﻔﻀﻞ ﻗﺎﻋﺪ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﺑﻄﻴﻘﻪ
ﺍﺟﺎﺑﺘﻬﺎ ﻟﻴﻠﻰ ﺧﻼﺹ ﺍﻃﺮﺩﻳﻪ . ﺍﻧﺎ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺎﻛﻰ ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﺍﺯﺍﻯ ﺗﺴﺘﻘﺒﻠﻰ ﺭﺍﺟﻞ ﻏﺮﻳﺐ ﻓﻰ ﺳﺎﻋﻪ ﺯﻯ ﺩﻯ
ﺍﺟﺎﺑﺘﻬﺎ ﺍﻳﻤﻰ ﺑﺈﺳﺘﻌﻄﺎﻑ ﻗﺎﺋﻠﻪ
ﺍﻳﻤﻰ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻛﻠﻪ ﺍﻧﻪ ﻭﻋﺪﻧﻰ ﻳﺸﻐﻠﻨﻰ ﻣﻌﺎﻩ ﻭﻳﻤﺴﻜﻨﻰ ﻣﻨﺼﺐ ﺣﻠﻮ ﺑﺲ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﺍﺗﺨﻴﻞ ﺍﻧﻪ ﻳﺘﺠﺮﺃ ﻭﻳﺠﻴﻠﻰ ﻟﺤﺪ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻓﻤﻦ ﻓﻀﻠﻚ ﺍﻗﻌﺪﻯ ﺑﺲ 5 ﺩﻗﺎﻳﻖ ﻭﻫﻮ ﻫﻴﺘﻜﺴﻒ ﻣﻨﻚ ﻭﻫﻴﻤﺸﻰ . ﻭﻳﺎﺳﺘﻰ ﻟﻮ ﻣﺶ ﺣﺎﺑﺔ ﺗﻘﻌﺪﻯ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﺍﺩﺧﻠﻰ ﺍﻭﺿﺘﻚ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ ﻭﺍﻧﺎ ﻫﻤﺸﻴﻪ ﻋﻠﻄﻮﻝ ﺍﻭﻙ
ﺍﺟﺎﺑﺘﻬﺎ ﻟﻴﻠﻰ ﺑﺘﺮﺩﺩ ﻭﺿﻴﻖ ﺧﻼﺹ ﻳﺎﺍﻳﻤﻰ ﺑﺲ 5 ﺩﻗﺎﻳﻖ ﺑﺲ ﻭﻟﻮ ﻣﻤﺸﻴﺶ ﻫﻤﺸﻰ ﺍﻧﺎ .
ﻗﺒﻠﺘﻬﺎ ﺍﻳﻤﻰ ﻭﻫﻰ ﺗﺨﺮﺝ ﻻﻳﻤﻦ ﻓﻰ ﺍﻟﺼﺎﻟﻪ . ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺩﺧﻠﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﻟﻐﺮﻓﺘﻬﺎ . ﺟﻠﺴﺖ ﻗﻠﻴﻼ ﺛﻢ ﻓﻮﺟﺌﺖ ﺑﺎﻟﺒﺎﺏ ﻟﻴﺪﺧﻞ ﺍﻳﻤﻦ ﻣﻐﻠﻘﺎ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺭﺍﺋﻪ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ ﺑﻌﺒﺚ ﻭﻫﻮ ﻳﺤﻤﻞ ﻛﺄﺱ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻤﺮ
ﺍﻳﻤﻦ ﺍﻳﻪ ﻳﺎﻗﻤﺮ ﺳﺎﻳﺒﺎﻧﻰ ﻭﻗﺎﻋﺪﺓ ﻫﻨﺎ ﻟﻮﺣﺪﻙ ﻫﻨﺎ ﻟﻴﻪ
ﻧﻬﻀﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﻓﻰ ﻏﻀﺐ ﻭﻫﻰ ﺗﺼﻴﺢ ﺑﻪ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺖ ﺍﺯﺍﻯ ﺗﺪﺧﻞ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻻﻭﺿﺔ . ﻟﻮ ﺳﻤﺤﺖ ﺍﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺧﻠﻴﻨﻰ ﺍﻋﺪﻯ
ﻓﻰ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻭﺻﻞ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻣﺎﻡ ﺷﻘﻪ ﺍﻳﻤﻰ . ﻃﺮﻕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﻘﻮﺓ ﻓﻔﺘﺤﺖ ﻟﻪ ﺍﻳﻤﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻫﻰ ﻣﺘﻠﺒﻜﺔ
ﻗﺎﺋﻠﻪ ﻓﻰ ﺧﻮﻑ
ﺍﻳﻤﻰ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ
ﺩﻓﻌﻬﺎ ﻭﺩﺧﻞ ﺍﻟﺸﻘﻪ ﺑﺎﺣﺜﺎ ﻋﻦ ﻟﻴﻠﻰ . ﻭﺟﺪ ﺣﻘﻴﺒﺘﻬﺎ ﻭﻫﺎﺗﻔﻬﺎ ﻣﻐﻠﻘﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻨﻀﺪﺓ ﺑﺠﻮﺍﺭ ﺯﺟﺎﺟﺔ ﺍﻟﺨﻤﺮ ﻭﺍﻛﻮﺍﺏ ﺑﺎﻟﺨﺎﺭﺝ ﺳﻤﻌﺎ ﺍﺻﻮﺍﺕ ﻋﺎﻟﻴﻪ ﺑﺎﻟﻐﺮﻓﻪ ﻓﻔﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺍﻳﻤﻰ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﻣﻨﻌﻪ
ﺻﻌﻖ ﺣﻴﻦ ﻭﺟﺪ ﺍﻳﻤﻦ ﻳﻤﺴﻚ ﺑﻜﺘﻔﻰ ﻟﻴﻠﻰ . ﺟﺬﺑﻪ ﺍﻟﻴﻪ ﻭﻟﻜﻤﻪ ﻓﻰ ﻭﺟﻬﻪ ﺑﺸﺪﺓ ﻭﻫﻮ ﻳﺼﺮﺥ ﻓﻴﻪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﺑﻌﺪ ﺍﻳﺪﻙ ﻋﻦ ﻣﺮﺍﺗﻚ ﻳﺎ ﻗﺬﺭ
ﻫﻮﻯ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺭﺽ ﻓﺈﻧﺤﻨﻰ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻓﻮﻗﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻜﻴﻞ ﻟﻪ ﺍﻟﻠﻜﻤﺎﺕ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺗﻠﻮ ﺍﻻﺧﺮﻯ ﺣﺘﻰ ﺳﺎﻟﺖ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﺪﻣﺎﺀ . ﺍﻧﺤﻨﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﺗﺨﻠﻴﺺ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻣﻨﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﺼﺮﺥ ﻓﻴﻪ
ﻟﻴﻠﻰ ﺑﻐﻀﺐ ﻛﻔﺎﻳﺔ ... ﻛﻔﺎﻳﺔ ﻫﺘﻤﻮﺗﻪ
ﻧﻬﺾ ﻋﻦ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻓﻰ ﻏﻀﺐ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ ﻭﺍﻟﺸﺮﺭ ﻳﺘﻄﺎﻳﺮ ﻣﻦ ﻋﻴﻨﻪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺧﺎﻳﻔﻪ ﻋﻠﻴﻪ
ﻟﻢ ﺗﺠﺒﻪ ﺑﻞ ﻧﻈﺮﺕ ﺍﻟﻴﻪ ﺑﻐﻀﺐ ﻭﺗﺤﺪﻯ ﻓﺄﻛﻤﻞ ﺻﺎﺋﺤﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺭﺩﻯ . ﺧﺎﻳﻔﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻧﺘﻰ ﺑﺘﺨﻮﻧﻴﻨﻰ ﺑﺘﺨﻮﻧﻴﻨﻰ ﻳﺎﻟﻴﻠﻰ ﺑﺘﺨﻮﻧﻴﻨﻰ ﺍﻧﺎ 
ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ ﺑﻐﻀﺐ ﺍﻳﻮﻩ ﺑﺨﻮﻧﻚ ﺑﺨﻮﻧﻚ ﻳﺎﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ . ﺍﺭﺗﺤﺖ . ﻫﺎ ﻗﻮﻟﻰ ﺑﻘﺎ ﺷﻌﻮﺭﻙ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﻛﺮﺍﺟﻞ ﻭﻣﺮﺍﺗﻚ ﺍﻟﻠﻰ ﻣﺂﻣﻨﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻚ ﻭﺷﺮﻓﻚ ﻭﻛﺮﺍﻣﺘﻚ ﺑﺘﺨﻮﻧﻚ ﻭﺑﺘﺪﻭﺱ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺩﻩ ﺑﺠﺰﻣﺘﻬﺎ . ﻣﺎﺗﺘﻜﻠﻢ
ﻧﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻏﺎﺿﺒﺎ ﺛﻢ ﺍﻟﺘﻔﺖ ﻻﻳﻤﻰ ﻭﻫﻮ ﻳﺸﺪ ﺫﺭﺍﻋﻬﺎ ﺑﻘﻮﺓ ﻗﺎﺋﻼ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﻴﺤﺼﻞ ﻫﻨﺎ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﺍﻧﻄﻘﻰ
ﺗﺄﻟﻤﺖ ﺍﻳﻤﻰ ﻗﺎﺋﻠﻪ ﻣﺎ ﺗﺴﺄﻝ ﻣﺮﺍﺗﻚ . ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻟﻰ
ﻧﻈﺮ ﻟﻠﻴﻠﻰ ﻓﻰ ﺗﺤﺪﻯ ﻣﺤﺎﻭﻻ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﻏﻀﺒﻪ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻠﻰ .7 ﻟﻠﻤﺮﺓ ﺍﻻﺧﻴﺮﺓ ﺑﺴﺄﻟﻚ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﻴﺤﺼﻞ ﻫﻨﺎ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﻭﻟﻴﻪ ﻗﻔﻠﺘﻰ ﺗﻠﻔﻮﻧﻚ ﻭﺧﺮﺟﺘﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺒﺢ ﻭﻗﺎﻋﺪﺓ ﻣﻊ ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ ﺩﻩ ﻓﻰ ﺍﻭﺿﺔ ﻟﻮﺣﺪﻛﻢ ﺭﻏﻢ ﺍﻧﻰ ﻣﻨﺒﻪ ﻋﻠﻴﻜﻰ ﺍﻧﻚ ﺗﻘﻄﻌﻰ ﺍﻯ ﻛﻼﻡ ﻣﻌﺎﻩ
ﺟﻦ ﺟﻨﻮﻧﻪ ﻭﺻﺎﺡ ﻏﺎﺿﺒﺎ ﻣﺎﺗﺠﻨﻨﻴﺶ . ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﻴﻨﻚ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻥ ﺩﻩ ﺟﺎﻭﺑﻴﻨﻰ ﻳﺎﻟﻴﻠﻰ ﻻﺣﺴﻦ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺍﻗﺘﻠﻚ ﻭﺍﻗﺘﻠﻪ
ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ ﺍﻗﺘﻠﻨﻰ . ﻟﻮ ﺭﺍﺟﻞ ﺍﻗﺘﻠﻨﻰ .. ﻟﻮ ﻋﻨﺪﻙ ﺫﺭﺓ ﺭﺟﻮﻟﻪ ﺍﻗﺘﻠﻨﻰ

ﻧﺰﻻ ﻟﻼﺳﻔﻞ ﻓﻰ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭﻫﻮ ﻳﺪﻓﻌﻬﺎ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻻ ﺍﻧﻬﺎ ﻗﺎﻭﻣﺘﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﺸﺪ ﺫﺭﺍﻋﻬﺎ ﻣﻨﻪ ﺣﺎﻭﻝ ﺍﺩﺧﺎﻝ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﺑﺎﻟﻘﻮﺓ ﻟﻜﻰ ﺗﺮﻛﺐ ﺍﻻ ﺍﻧﻬﺎ ﻗﺎﻭﻣﺖ
تم نسخ الرابط